في يوم الجمعة ذهبت الام و الأخ الأكبر لخارج المنزل و بقى الطفل التوحدي واخوانه في المنزل مع أبيهم بعد فترة بدا الطفل بالبكاء فجأة ظنوا انه يريد النوم فذهبوا به الى غرفته و لكن لم يتوقف ثم ذهبوا الى حديقة المنزل و ما زال يبكي فظن والده انه لاحظ اختفاء والدته وأخيه فأخذه الى البقَالة فهدأ قليلا وعندما عاد الى المنزل بدا بالبكاء مره اخرى فأخذته اخته حتى تغسل وجهه بالماء فتوقف عن البكاء وبدا يلعب بالماء فلقد كان يبكي لانه يشعر بالحر فقط .
الجمعة، 31 مارس 2017
يوم مع عائلة طفل توحدي 1
في يوم الجمعة ذهبت الام و الأخ الأكبر لخارج المنزل و بقى الطفل التوحدي واخوانه في المنزل مع أبيهم بعد فترة بدا الطفل بالبكاء فجأة ظنوا انه يريد النوم فذهبوا به الى غرفته و لكن لم يتوقف ثم ذهبوا الى حديقة المنزل و ما زال يبكي فظن والده انه لاحظ اختفاء والدته وأخيه فأخذه الى البقَالة فهدأ قليلا وعندما عاد الى المنزل بدا بالبكاء مره اخرى فأخذته اخته حتى تغسل وجهه بالماء فتوقف عن البكاء وبدا يلعب بالماء فلقد كان يبكي لانه يشعر بالحر فقط .
الاثنين، 27 مارس 2017
كيفية التعامل مع طفل التوحد
مراعاة الحالة النفسية للطفل؛ فعلى الأم معرفة ما يسعده وما يحزنه والحرص على عدم إبقائه وحيداً لفترةٍ طويلة، والتكلّم معه عما يدور في داخله. الحرص على جعل الطفل يتواصل مع من حوله، وأن يكون التواصل بصريّاً ولفظيّاً، وتشجيعه على ذلك، وتحفيزه بالهدايا وعلى أن يتكلم ويطلب ما يريد. جعل الطفل يتواصل ويلعب مع الأطفال من عمره؛ فأطفال التوحّد يفضّلون التعامل مع الكبار. منع الطفل وشغله عن الحركة النمطية ومعاقبته كلّما فعلها؛ حيث إنّ لكل طفل حركة نمطيّة يقوم بها عند الانزعاج من شيء. تشجيع الطفل على القيام بعمل أو مبادرة وزرع الثقة به، وتشجيعه للاعتماد على نفسه. العمل على تعليم الطفل وتدريبه على الدفاع عن نفسه؛ فطفل التوحّد لا يستطيع تمييز مصادر الخطر، أو أن يدافع عن نفسه؛ فمن المهم تعليم الطفل مصادر الخطر وكيفيّة التعامل معها. تدريب الطفل على اللعب لتفريغ الطاقة ولتفريغ الاضطرابات، وتعليمه كيفيّة الاستمتاع باللعب، ويُفضّل مشاركة الأم لطفلها في اللعب حتى يحب ذلك. تسجيل الطفل في مركز أو مدرسة خاصّة للتوحّد، والحرص في المداومة على تتبّع الطفل وزيارته بالمدرسة، ويجب اتّباع نمط واحد في التعامل مع الطفل في المدرسة أو البيت. تدريب الطفل على عدم اتباع روتين معيّن، وتقبّل التغير، وكيفية التعامل معه والتعامل مع الواقع كما هو، وتعليم الطفل كيف يقوم بالأعمال الموكلة إليه.
اعراض التوحد
أعراض التوحد:
يمكن ملاحظة أعراض التوحد حتى قبل بلوغ الطفل سن الثلاث سنوات. بعض الأطفال يتطورون بشكل سليم حتى سن عام ونصف - عامين ثم يتوقف التطور الطبيعي أو يبطئ ويفقدون جزء من المهارات المكتسبة.
أعراض التوحد تشمل ما يلي:
حركات متكررة من التأرجح أو الدوران في نفس المكان. تجنب الاتصال بالعين أو الاتصال الجسدي. التأخر في اكتساب اللغة.
(ترديد أصوات الاخرين) - لفظٌ صدويٌ، تكرار الكلمات أو الجمل. الشعور بالحزن الشديد بسبب تغييرات بسيطة. يرجى ملاحظة أن هذه الأعراض يمكن أيضا أن تظهر لدى الأطفال الذين لا يعانون من التوحد.
علامات التحذير المبكرة - جيل السنة
عادة ما يكونون غير اجتماعيين ولذلك في كثير من الأحيان يمكن اكتشاف علامات التوحد من خلال طريقة تواصل الأطفال مع العالم الخارجي. في جيل سنة يظهر الطفل الذي يعاني من مرض التوحد العلامات التالية:
- لا يستجيب لصوت والدته.
- لا يستجيب عندما يدعى باسمه.
- لن ينظر للناس في أعينهم.
- لم ينتج فقاعات لعاب في فمه ولا يشير إلى الأشياء حتى جيل سنة.
- لا يبتسم ولا يستجيب للإشارات الاجتماعية من البيئة.
علامات التحذير – جيل سنتين:
في جيل سنتين تكون علامات التوحد أكثر وضوحا. في حين أن الأطفال الاخرين يصيغون كلماتهم الأولى ويشيرون إلى الأشياء التي يريدونها، فالطفل الذي يعاني من مرض التوحد يبقى منعزلا، وايضاً:- لا يلفظ كلمات حتى سن 16 شهر.
- لا يلعب ألعاب " التخمين" حتى سن 18 شهر.
- لا يكون جملا من كلمتين حتى جيل سنتين.
- يفقد المهارات اللغوية.
- لا يبدي اهتماما عندما يشير شخص الى شيء مثل طائرة تحلق فوق رأسه.
أعراض وعلامات أخرى التوحد
الأشخاص الذين يعانون من مرض التوحد يظهرون أحيانا أعراض جسدية، تشمل مشاكل في الجهاز الهضمي مثل الإمساك ومشاكل النوم. هؤلاء الأطفال قد يطورون اضطرابا في تناسق العضلات الكبيرة المستخدمة للجري والتسلق، أو في العضلات الصغيرة في اليد. التوحد - من الألف إلى الياء هؤلاء الأطفال قد يتجنبون النظر في عيون الناس، حتى والديهم
الخميس، 23 مارس 2017
انواع التوحد
انواع التوحد
متلازمة كانير
ويطلق عليه التوحد الكلاسيكي أيضا، وهو من أكثر الأنواع انتشارا، والتي يمكن اكتشافها من عمر شهرين، حيث لا يستطيع الطفل الانتباه إلى أي شخص، كما أنه يتميز بتأخر مهارة النطق، والتمسك بالروتين، ورفض التغيير، لوا يستجيب إلى العواطف، أو المشاعر.
متلازمة اسرجر
وهو أحد أنواع التوحد، ويكون ذكاء الطفل طبيعيا، بشكل تام، ويستطيع التعلم واكتساب المفردات اللغوية، ولكنه يعاني من خلل وعدم القدرة على استخدام الكلمات في التواصل مع الآخرين، كما أنهم يعانون من عدم الرغبة في اللقاءات والانخراط في الحياة الاجتماعية، ويطلق على هذا النوع "توحد الأداء العالي"، كما يتميز أصحاب هذا النوع بالرغبة الشديدة في المعرفة والقراءة، والتحدث عن أي موضوع يهتمون به، ولا يستطيعون استيعاب المزاح، أو النكات.
متلازمة ريت
هو أحد أنواع التوحد ولكنه يصيب الإناث فقط، ويظهر الإصابة بهذا المرض بعد عمر 8 أشهر، حيث تبدأ محيط رأس الطفلة يصغر، وتبدأ في فقدان السيطرة على يديها، وتبدأ في تحريكها بصورة مبهمة وتحدث تلك الحالة بسبب حدوث طفرة جينية، ويمكن علاج تلك الحالة نسبيا إذا تم الاهتمام بها سريعا.
الانحلال الطفولي
ويكون الطفل في تلك الحالة طبيعيا حتى عمر عامين، ثم تبدأ الحالة في التدهور سريعا، حيث يبدأ الطفل في فقدان كل المهارات التي تعلمها، وقد يبدأ في التصرف بطريقة عدوانية، وميل إلى النمطية، وقد يعاني من نوبات من الغضب التي يعاني منها الأطفال المتوحدون.
اضطراب النمو الشامل
ويعاني هؤلاء الأطفال من مشاكل في التواصل الاجتماعي، والنمو بشكل عام، وتكون شبيهة بأعراض التوحد الكلاسيكي، ولكنها أخف وأقل حدة، ويعاني المريض من انعدام التواصل البصري، أو عدم القدرة على التعامل مع العواطف، ويمكن التعامل مع هؤلاء الأطفال بشكل شبه طبيعي.
الثلاثاء، 21 مارس 2017
التوحد
ما هو التوحد
التوحـــد: هو إعاقة متعلقة بالنمو عادة ما تظهر خلال السنوات الثلاث الأولى من عمر الطفل. وهي تنتج عن اضطراب في الجهاز العصبي مما يؤثر على وظائف المخ، ويقدر انتشار هذا الاضطراب مع الأعراض السلوكية المصاحبة له بنسبة 1 من بين 500 شخص. وتزداد نسبة الإصابة بين الأولاد عن البنات بنسبة 4:1، ولا يرتبط هذا الاضطراب بأية عوامل عرقية، أو اجتماعية، حيث لم يثبت أن لعرق الشخص أو للطبقة الاجتماعية أو الحالة التعليمية أو المالية للعائلة أية علاقة بالإصابة بالتوحد.
ويؤثر التوحد على النمو الطبيعي للمخ في مجال الحياة الاجتماعية ومهارات التواصل. حيث عادة ما يواجه الأطفال والأشخاص المصابون بالتوحد صعوبات في مجال التواصل غير اللفظي، والتفاعل الاجتماعي وكذلك صعوبات في الأنشطة الترفيهية. حيث تؤدي الإصابة بالتوحد إلى صعوبة في التواصل مع الآخرين وفي الارتباط بالعالم الخارجي. حيث يمكن أن يظهر المصابون بهذا الاضطراب سلوكاً متكرراً بصورة غير طبيعية، كأن يرفرفوا بأيديهم بشكل متكرر، أو أن يهزوا جسمهم بشكل متكرر، كما يمكن أن يظهروا ردوداً غير معتادة عند تعاملهم مع الناس، أو أن يرتبطوا ببعض الأشياء بصورة غير طبيعية، كأن يلعب الطفل بسيارة معينة بشكل متكرر وبصورة غير طبيعية، دون محاولة التغيير إلى سيارة أو لعبة أخرى مثلاً، مع
وجود مقاومة لمحاولة التغيير. وفي بعض الحالات، قد يظهر الطفل سلوكاً عدوانياً تجاه الغير، أو تجاه الذات.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
شرح طريقة بيكس لذوى التوحد
طريقة PECS من طرق التواصل الغير لفظي مع الأطفال الصغار و الأطفال المعاقين الذين يجدون صعوبة في التواصل اللفظي مع الآخرين.... و...